أهمية شرب الماء لجسم الإنسان:
تتعدد الأسباب التي تعطي الماء أهميةً كبيرة في جسم الإنسان، ومن أهمها ما يأتي:[٦] تنظيم درجة الحرارة: تلعب الرطوبة في جسم الإنسان دوراً مهماً في الحفاظ على درجة حرارته، وقد يفقد الجسم الماء عن طريق التعرق نتيجة القيام بالأنشطة البدنية، أو التواجد في البيئات الساخنة، لذلك فيُنصح بشرب كميات كبيرة من الماء إذا كان التعرق أكثر من المعتاد، منعاً من الإصابة في الجفاف. المساعدة على منع الإصابة بالإمساك: تحتاج حركة الأمعاء إلى كمية كافية من الماء، إذ إنّ تناول الألياف لا يعدّ الطريقة الوحيدة لمنع الإصابة بالإمساك، فقد يجعل الاستهلاك غير الكافي من المغنيسيوم، والماء، والألياف الإنسان أكثر عرضة للإمساك. المساعدة على تكوين اللعاب: يعد الماء مكوناً أساسياً للعاب، والذي يشتمل على كميات قليلة من المخاط، والشوائب، والإنزيمات أيضاً، وقد يقل إنتاج اللعاب الذي ينتجه الجسم بشكل عام من السوائل المعتادة نتيجة تناول بعض الأدوية، أو التقدم في العمر، أو العلاجات المختلفة، لذا ينصح بشرب كميات كافية من الماء، وإذا شعر الإنسان بوجود جفاف أكثر من المعتاد فينصح بمراجعة الطبيب. حماية الأنسجة والمفاصل والحبل الشوكي: يساعد الماء على تليين الأنسجة، والمفاصل، والحبل الشوكي، مما يساعد على تقليل الشعور بعدم الراحة الناتج عن حالات عدة كالتهاب المفاصل، والاستمتاع بالنشاط البدني. التخلص من نفايات الجسم: يستخدم جسم الإنسان الماء للتبول، والتعرق، والتغوط، حيث يساعد الكلى على تصفية الفضلات خلال التبول بصورة أكثر كفاءة، كما يجنب الإنسان الإمساك بإنتاج براز صحي، ويجدد السائل المفقود من التعرق. المساعدة على امتصاص المغذيات: يساعد الماء جسم الإنسان على إذابة الفيتامتيات، والمواد المغذية، والمعادن الموجودة في الطعام، وتوزيعها إلى أجزاء الجسم المختلفة لاستخدامها. المساعدة على محاربة الأمراض: قد يُساعد شرب الكميات الكافية من الماء في منع الإصابة ببعض الحالات الطبية المحتلفة كالربو الناتج عن ممارسة الرياضة، والتهاب المسالك البولية، وارتفاع ضغط الدم، وحصى الكلى. المساعدة على تعزيز الطاقة: يمكن أن يؤدي شرب الماء إلى تنشيط عملية الأيض، والتي ترتبط زيادتها بوجود التأثير الإيجابي على مستوى الطاقة، وقد وجدت إحدى الدراسات أن الماء قد عزز معدل الأيض بنسبة 30% في كل من الرجال والنساء عندما شربوا 500 مليليتر منه، وتستمر هذه التأثيرات لأكثر ساعة. المساعدة على الحفاظ على بشرة مشرقة: على الرغم من أن شرب كميات كافية من الماء وحده لا يكفي للحد من آثار الشيخوخة، والتي ترتبط بعوامل عدة كالجينات، إلا إن شربه بكيمات كافية يساهم في المحافظة على رطوبة البشرة، وتعزيز إنتاج الكولاجين فيها. المساعدة على زيادة النشاط البدني: من المهم أن يشرب الإنسان كميات كافية من الماء أثناء نشاطه البدني لعدة أسباب منها أن الترطيب يؤثر على قوته، وقدرته على التحمل، وأنه قد يكون أكثر عرضة لتأثير الجفاف إذا كان مشاركاً في تدريبات على التحمل، أو رياضات عالية الكثافة مثل كرة السلة، وقد تشمل ممارسة الرياضة في الحرارة دون شرب كميات كافية من الماء على العديد من الآثار السلبية كالإصابة بالحالات الطبية الخطيرة مثل انخفاض ضغط الدم، وارتفاع الحراره.
رقم الصفحه(9)
تتعدد الأسباب التي تعطي الماء أهميةً كبيرة في جسم الإنسان، ومن أهمها ما يأتي:[٦] تنظيم درجة الحرارة: تلعب الرطوبة في جسم الإنسان دوراً مهماً في الحفاظ على درجة حرارته، وقد يفقد الجسم الماء عن طريق التعرق نتيجة القيام بالأنشطة البدنية، أو التواجد في البيئات الساخنة، لذلك فيُنصح بشرب كميات كبيرة من الماء إذا كان التعرق أكثر من المعتاد، منعاً من الإصابة في الجفاف. المساعدة على منع الإصابة بالإمساك: تحتاج حركة الأمعاء إلى كمية كافية من الماء، إذ إنّ تناول الألياف لا يعدّ الطريقة الوحيدة لمنع الإصابة بالإمساك، فقد يجعل الاستهلاك غير الكافي من المغنيسيوم، والماء، والألياف الإنسان أكثر عرضة للإمساك. المساعدة على تكوين اللعاب: يعد الماء مكوناً أساسياً للعاب، والذي يشتمل على كميات قليلة من المخاط، والشوائب، والإنزيمات أيضاً، وقد يقل إنتاج اللعاب الذي ينتجه الجسم بشكل عام من السوائل المعتادة نتيجة تناول بعض الأدوية، أو التقدم في العمر، أو العلاجات المختلفة، لذا ينصح بشرب كميات كافية من الماء، وإذا شعر الإنسان بوجود جفاف أكثر من المعتاد فينصح بمراجعة الطبيب. حماية الأنسجة والمفاصل والحبل الشوكي: يساعد الماء على تليين الأنسجة، والمفاصل، والحبل الشوكي، مما يساعد على تقليل الشعور بعدم الراحة الناتج عن حالات عدة كالتهاب المفاصل، والاستمتاع بالنشاط البدني. التخلص من نفايات الجسم: يستخدم جسم الإنسان الماء للتبول، والتعرق، والتغوط، حيث يساعد الكلى على تصفية الفضلات خلال التبول بصورة أكثر كفاءة، كما يجنب الإنسان الإمساك بإنتاج براز صحي، ويجدد السائل المفقود من التعرق. المساعدة على امتصاص المغذيات: يساعد الماء جسم الإنسان على إذابة الفيتامتيات، والمواد المغذية، والمعادن الموجودة في الطعام، وتوزيعها إلى أجزاء الجسم المختلفة لاستخدامها. المساعدة على محاربة الأمراض: قد يُساعد شرب الكميات الكافية من الماء في منع الإصابة ببعض الحالات الطبية المحتلفة كالربو الناتج عن ممارسة الرياضة، والتهاب المسالك البولية، وارتفاع ضغط الدم، وحصى الكلى. المساعدة على تعزيز الطاقة: يمكن أن يؤدي شرب الماء إلى تنشيط عملية الأيض، والتي ترتبط زيادتها بوجود التأثير الإيجابي على مستوى الطاقة، وقد وجدت إحدى الدراسات أن الماء قد عزز معدل الأيض بنسبة 30% في كل من الرجال والنساء عندما شربوا 500 مليليتر منه، وتستمر هذه التأثيرات لأكثر ساعة. المساعدة على الحفاظ على بشرة مشرقة: على الرغم من أن شرب كميات كافية من الماء وحده لا يكفي للحد من آثار الشيخوخة، والتي ترتبط بعوامل عدة كالجينات، إلا إن شربه بكيمات كافية يساهم في المحافظة على رطوبة البشرة، وتعزيز إنتاج الكولاجين فيها. المساعدة على زيادة النشاط البدني: من المهم أن يشرب الإنسان كميات كافية من الماء أثناء نشاطه البدني لعدة أسباب منها أن الترطيب يؤثر على قوته، وقدرته على التحمل، وأنه قد يكون أكثر عرضة لتأثير الجفاف إذا كان مشاركاً في تدريبات على التحمل، أو رياضات عالية الكثافة مثل كرة السلة، وقد تشمل ممارسة الرياضة في الحرارة دون شرب كميات كافية من الماء على العديد من الآثار السلبية كالإصابة بالحالات الطبية الخطيرة مثل انخفاض ضغط الدم، وارتفاع الحراره.
رقم الصفحه(9)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق