طرق المحافظة على الماء
تتم المحافظة على الماء ومصادره من الثلوث عن طريق تحسين العديد من السلوكيات البشرية الخاطئة المؤثرة في الثروة المائية، وفيما يأتي بعض الطرق المساهمة في المحافظة على الماء: عدم رمي الفضلات الصناعية في الماء أو أحد مصادرها، وعدم اتخاذ الأنهار مكاناً للتخلص من المخلفات الكيميائية، والنووية، والوقود الأحفوري، والتخلص منها بطرق صحية للمحافظة على الموارد المائية من التلوث.[٣] عدم استنزاف الماء واستهلاكه بكميات غير معقولة، وذلك عن طريق زيادة الوعي حول أهمية استهلاك المياه والمحافظة عليها من الاستنزاف.[٣] العمل على صيانة شبكات الماء بشكل دوري، والعمل على تنظيف آبار وخزانات المياه.[٣] البحث عن بدائل تُغني عن استعمال المواد الكيميائية السّامة في عملية التنظيف كالتعويض عن الكلور بالخل الأبيض، وفي حال عدم الحصول على بديل لبعض المواد الكيميائية يعوّض عنها بمواد أخرى أقل ضرراً.[٤] العمل على صناعة غسول يدين من مواد طبيعية وغير كيميائية.[٤] العمل على التخلص من المواد الكيميائية؛ كغاز الأمونيا، بأساليب سليمة وضمن الأماكن المسموح بها.[٤] العمل على تصليح الصنابير المعطّلة التي تسبب تسريب المياه.[٤] تركيب أجهزة ترشيد استهلاك المياه على الصنابير التي تستخدم بشكل متكرر كصنابير المطبخ والحمام.[٤] قفل صنبور المياه عند عدم الحاجة للماء أثناء تنظيف الأسنان، لأن إبقائه مفتوحاً يعمل على استنزاف كمياتٍ كبيرة من الماء.[٤] سقاية مزروعات الحديقة بكميات معتدلة من المياه، كما يمكن استغلال المياه المستعملة في غسل الأطباق وتنظيف أرضية الحديقة.[٤]
تتم المحافظة على الماء ومصادره من الثلوث عن طريق تحسين العديد من السلوكيات البشرية الخاطئة المؤثرة في الثروة المائية، وفيما يأتي بعض الطرق المساهمة في المحافظة على الماء: عدم رمي الفضلات الصناعية في الماء أو أحد مصادرها، وعدم اتخاذ الأنهار مكاناً للتخلص من المخلفات الكيميائية، والنووية، والوقود الأحفوري، والتخلص منها بطرق صحية للمحافظة على الموارد المائية من التلوث.[٣] عدم استنزاف الماء واستهلاكه بكميات غير معقولة، وذلك عن طريق زيادة الوعي حول أهمية استهلاك المياه والمحافظة عليها من الاستنزاف.[٣] العمل على صيانة شبكات الماء بشكل دوري، والعمل على تنظيف آبار وخزانات المياه.[٣] البحث عن بدائل تُغني عن استعمال المواد الكيميائية السّامة في عملية التنظيف كالتعويض عن الكلور بالخل الأبيض، وفي حال عدم الحصول على بديل لبعض المواد الكيميائية يعوّض عنها بمواد أخرى أقل ضرراً.[٤] العمل على صناعة غسول يدين من مواد طبيعية وغير كيميائية.[٤] العمل على التخلص من المواد الكيميائية؛ كغاز الأمونيا، بأساليب سليمة وضمن الأماكن المسموح بها.[٤] العمل على تصليح الصنابير المعطّلة التي تسبب تسريب المياه.[٤] تركيب أجهزة ترشيد استهلاك المياه على الصنابير التي تستخدم بشكل متكرر كصنابير المطبخ والحمام.[٤] قفل صنبور المياه عند عدم الحاجة للماء أثناء تنظيف الأسنان، لأن إبقائه مفتوحاً يعمل على استنزاف كمياتٍ كبيرة من الماء.[٤] سقاية مزروعات الحديقة بكميات معتدلة من المياه، كما يمكن استغلال المياه المستعملة في غسل الأطباق وتنظيف أرضية الحديقة.[٤]
صفحه رقم (15)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق