الأغراض المنزلية :
يستخدم الماء في الكثير من النشاطات المنزلية، مثل: الاستحمام، والغسيل، والتنظيف، والطهي، والشرب،[١] ويحتاج الشخص العادي إلى حوالي خمس لترات يومياً للبقاء على قيد الحياة في جوٍ معتدل، ونشاط بسيط، ويستخدم المواطن الأمريكي في المتوسط من 378 لتراً إلى 662 لتراً، أمّا على الصعيد العالمي فيتمّ استهلاك حوالي 4 تريليون متر مكعب من المياه العذبة سنوياً، ممّا يعني أنّه يجب عدم التفريط في المياه، أو اعتبارها شيئاً موجوداً دائماً، بل يجب الاقتصاد بها والحفاظ عليها لتأمين الحاجات المستقبلية.
الزراعة:
تستخدم المياه لزراعة النباتات، وسقاية الثروات الحيوانية، اللتان تُعدّان جزءاً رئيسياً من النظام الغذائي، وتستخدم المياه في الزراعة لأغراض الرّي، وتطبيق المبيدات، والأسمدة، وتبريد المحاصيل، ومكافحة الصقيع، ووفقاً لمسح الجيلوجيا الأمريكي فإنّ المياه المستخدمة للرّي تُشكّل 65% من استهلاك المياه العذبة في العالم.
الصناعة:
يتمّ استخدام المياه في إحدى خطوات إنتاج جميع المنتجات الصناعية، مثل: صناعة منتجات المعادن، والأخشاب، والورق، والبنزين، والزيوت، وصناعة الأغذية، حيث يتمّ استخدام المياه إمّا في التصنيع نفسه، أو في التجهيز والغسل، أو التخفيف، أو التبريد، أو حتّى نقل المنتجات.
الطب:
تلعب المياه دوراً مهماً في مجال الرعاية الصحية، ويتمثل ذلك في جوانب كثيرةٍ جداً، منها: غسل الأدوات الجراحية والمعدات، وخلق بيئة مهدئة للمرضى باستخدام العلاج المائي، كما يمكن خلق بيئةٍ مناسبةٍ لنمو البكتيريا.
توليد الطاقة الكهربائية
يتمّ توليد الطاقة الكهربائية عن طريق المياه باستخدام التوربينات التي تحول طاقة الوضع للمياه الساقطة، أو المتدفقة بسرعةٍ إلى طاقةٍ ميكانيكية، وغالباً ما يتمّ ذلك عن طريق تجميع المياه في خزاناتٍ مرتفعة، ثمّ السماح لها بالنزول عبر أنابيب كبيرة أو أنفاق، لتتسبب في دوران التوربينات، التي تقوم بدورها بتشغيل المولدات التي تحول الطاقة الميكانيكية إلى طاقةٍ كهربائية، ثمّ يتمّ ربطها إلى محولات، لرفع الجهد الكهربائي بحيث يصبح مناسباً للنقل لمسافاتٍ طويلة.
صفحه رقم (11)
يستخدم الماء في الكثير من النشاطات المنزلية، مثل: الاستحمام، والغسيل، والتنظيف، والطهي، والشرب،[١] ويحتاج الشخص العادي إلى حوالي خمس لترات يومياً للبقاء على قيد الحياة في جوٍ معتدل، ونشاط بسيط، ويستخدم المواطن الأمريكي في المتوسط من 378 لتراً إلى 662 لتراً، أمّا على الصعيد العالمي فيتمّ استهلاك حوالي 4 تريليون متر مكعب من المياه العذبة سنوياً، ممّا يعني أنّه يجب عدم التفريط في المياه، أو اعتبارها شيئاً موجوداً دائماً، بل يجب الاقتصاد بها والحفاظ عليها لتأمين الحاجات المستقبلية.
الزراعة:
تستخدم المياه لزراعة النباتات، وسقاية الثروات الحيوانية، اللتان تُعدّان جزءاً رئيسياً من النظام الغذائي، وتستخدم المياه في الزراعة لأغراض الرّي، وتطبيق المبيدات، والأسمدة، وتبريد المحاصيل، ومكافحة الصقيع، ووفقاً لمسح الجيلوجيا الأمريكي فإنّ المياه المستخدمة للرّي تُشكّل 65% من استهلاك المياه العذبة في العالم.
الصناعة:
يتمّ استخدام المياه في إحدى خطوات إنتاج جميع المنتجات الصناعية، مثل: صناعة منتجات المعادن، والأخشاب، والورق، والبنزين، والزيوت، وصناعة الأغذية، حيث يتمّ استخدام المياه إمّا في التصنيع نفسه، أو في التجهيز والغسل، أو التخفيف، أو التبريد، أو حتّى نقل المنتجات.
الطب:
تلعب المياه دوراً مهماً في مجال الرعاية الصحية، ويتمثل ذلك في جوانب كثيرةٍ جداً، منها: غسل الأدوات الجراحية والمعدات، وخلق بيئة مهدئة للمرضى باستخدام العلاج المائي، كما يمكن خلق بيئةٍ مناسبةٍ لنمو البكتيريا.
توليد الطاقة الكهربائية
يتمّ توليد الطاقة الكهربائية عن طريق المياه باستخدام التوربينات التي تحول طاقة الوضع للمياه الساقطة، أو المتدفقة بسرعةٍ إلى طاقةٍ ميكانيكية، وغالباً ما يتمّ ذلك عن طريق تجميع المياه في خزاناتٍ مرتفعة، ثمّ السماح لها بالنزول عبر أنابيب كبيرة أو أنفاق، لتتسبب في دوران التوربينات، التي تقوم بدورها بتشغيل المولدات التي تحول الطاقة الميكانيكية إلى طاقةٍ كهربائية، ثمّ يتمّ ربطها إلى محولات، لرفع الجهد الكهربائي بحيث يصبح مناسباً للنقل لمسافاتٍ طويلة.
صفحه رقم (11)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق